شبكة النجف الأشرف

يجوز شراؤها، ولا يحرم استعمالها لمجرد ما ذكر، نعم إذا كان التدخين يلحق ضرراً بليغاً بالمدخن، ولم يكن في تركه ضرر عليه، أو كان أقل ضرراً، لزمه التجنب عنه.

اذا كان التدخين يلحق ضرراً بليغاً بالمدخّن أو المدخّنة، أو بجنينها، فهو حرام سواء في ذلك المبتدىء والمعتاد الذي لا يتضرر بتركه ضرراً بليغاً واما المتضرر بتركه كذلك فيلاحظ أيهما أقلّ ضرراً الاستمرار على التدخين ام تركه فيأخذ به .‏

لا یجوز اذا احتمل الاضرار به ضرراً بلیغاً ولو في المستقبل وكان الاحتمال قویاً موجباً للخوف لدی العقلاء.

لا یجوز مع احتمال الضرر البلیغ ولو في المستقبل اذا كان الاحتمال قویاً موجباً للخوف عند العقلاء ولا فرق بین الابتداء وغیره ویفطر الصوم علی الاحوط .

يحرم التدخين إذا كان يلحق به ضرراً بليغاً ولو في المستقبل ، سواء أكان الضرر البليغ معلوماً أم مظنوناً أم محتملاً بدرجة يصدق معه الخوف عند العقلاء ، واما مع الأمن من الضرر البليغ ولو من جهة عدم الاكثار منه ، فلا بأس به .

مكروه بل الاحوط الاولی تركه نعم اذا كان يبلغ حدّ الاضرار برواد المسجد والحسينية فالظاهر حرمته.

يحرم التدخين في هذا الفرض .

المدار في ذلك على الصدق العرفي فقد يصدق المبتدئ على تدخين أول سيجارة وقد لا يصدق إلاّ بعد تدخين علبة كاملة مثلاً .

إذا لم يحصل له الخوف العقلائي من ترتب ضرر بليغ عليه فلا بأس به .

إذا كان يحتمل ترتب ضرر بليغ بحيث يوجب الخوف عند العقلاء فلا يجوز .

۱- يحرم التدخين على المبتديء إذا كان يلحق به ضرراً بليغاً ، ولو في المستقبل ، سواء أكان الضرر البليغ أو مظنوناً أو محتملاً بدرجة يصدق معه الخوف عند العقلاء ، وأما مع الامن من الضرر البليغ ولو من جهة عدم الاكثار منه فلا بأس به.
۲- للمعتاد على التدخين إذا كان الاستمرار عليه يلحق به ضرراً بليغاً - على ما مرّ - لزمه الاقلاع ، إلاّ إذا كان يتضرّر بتركه ضرراً مماثلاً لضرر الاستمرار عليه ، أو أشدّ من ذلك الضرر ، أو كان يجد حرجاً كبيراً في الاقلاع عنه بحدّ لا يتحمّل عادة.

لا یجوز علی الاحوط.

لا يجوز .