شبكة النجف الأشرف

اذا كان الصوم یضّر بهم او یخافوا من الضرر افطروا.

۱ـ یصح الصوم من المستحاضة مطلقاً.
۲ـ یجب الوضوء لكل صلاة.
۳ـ تقضین الایام السابقة بعد الشهر وتدفعین كفارة التاخیر عن كل یوم اطعام مسكین واحد ۷٥٠ غرام من طحین او تمر او ارز او نحوها.

لا یجب.

لا يبطل الصوم بزرق الدواء أو غيره بالإبرة في العضلة أو الوريد ، كما لا يبطل بالتقطير في الأذن ، أو العين ولو ظهر أثر من اللون أو الطعم في الحلق ، وكذلك لا يبطل باستعمال البخاخ الذي يسهل عملية التنفس اذا كانت المادة التي يبثها تدخل المجرى التنفسي لا المري.

لا يوجب بطلان الصوم مالم يكن ملطخاً بمواد طبية تسهل عملية الادخال او لغير ذلك فيبطل الصوم من هذه الجهة .

إذا كان معذوراً في جهله ـ كمن تربّی بعيداً عن الاجواء الدينية فاعتقد جازماً بان الحقنة لا تبطل الصوم ـ فلا شيء عليه وان كان جاهلاً مقصراً فعليه القضاء .

إذا كان واثقاً من عدم بطلان صومه بدخول المادة التي يمرّغ بها الناظور عند ادخاله في المعدة فلا كفارة عليه .

لا يفطر .

ايصال ما يعرف بـ (المغذي) عن طريق الوريد إلی الجسم لا يضرّ بصحة الصوم .

إذا كانت المادة التي يبثّها البخاخ تدخل المجرى التنفسي أو شك في دخوله في مجرى الطعام لم يكن مفطرا .

صومه صحيح ما لم يكن قد بلع الدم او الدواء متعمداً.

لا يصح إذا كان الضرر مما لا يتحمل عادة وإذا كان موجباً للموت ونحوه فالصوم حرام .

لا يجزي اخراجها إلا بعد استمرار المرض إلى زمان لا يمكنه الصوم ولاقضاوه .

لا تسقط .

إذا كان الدم ينزل إلى جوفه حال النوم ونحوه ولا يسعه المنع من ذلك لم يضر بصحة الصوم وأما إذا كان يبلع الريق الممزوج بالدم غير المستهلك فيه لأنه يجد حرجاً شديداً في أن يبصق كلما أمتزج ريقه بالدم فهذا موجب لبطلان صومه .

إذا استمر بها المرض حتى شهر رمضان القادم كفاها أن تفدي عن كل يوم ۷٥٠ غراماً حنطة ولا يجب القضاء .

إذا كان الصوم يضرك او تقعين في حرج شديد منه اوكان يضربالجنين جاز الافطار وعليك القضاء حين التمكن .

لا يوجب بطلان الصوم ما لم يكن ملطخاً بمواد طبية تسهل عملية الادخال او لغير ذلك فيبطل الصوم من هذه الجهة.

صومه ذلك اليوم باطل كما لا يجب القضاء.

يجوز لك الافطار في هذه الحالة وأخذ الانسلين لا يكون مفطراً.

اذا أستمر مرضه الى شهر رمضان التالي سقط عنه القضاء ووجبت عليه الفدية وأن لم يستمر مرضه أوجب عليه القضاء فقط فأن لم يقض حتى مضت السنة وجبت الفدية ويكفي فيها اطعام مسكيناً واحد ۷٥٠ غراماً حنطة.

اذا استمر المرض الى شهر رمضان القادم سقط القضاء وتتصدق عن كل يوم بمقدار ۷٥٠ غراماً من الطعام كالحنطة والخبز واذا كان الصوم يضرك فعلاً فعليك الافطار والفدية أيضاً اذا استمر مرضك الى شهر رمضان الآتي.

لا يجوز.v

إذا كان واثقاً من عدم بطلان صومه بدخول المادة التي يمرّغ بها الناظور عند ادخاله في المعدة فلا كفارة عليه .

لا يجتزئ به علی الاحوط لزوماً ، فلا يترك الاحتياط بالقضاء .

نعم اذا توفر لديه قصد القربة كما اذا كان جاهلاً بان المريض ممن لا يشرع في حقه الصيام فصام قربة الی الله تعالی ، وأما من يقطع بعدم مشروعية الصوم في حقّه فلا يمكنه ان ينوي التقرب بصيامه فيبطل من هذه الجهة .

يجوز لها استعمال مثل هذه العقاقير بشرط ان لا يلحق بها ضرراً فادحا، اما بالنسبة للدم اذا كان متقطعاً لم تكن له احكام دم الحيض فيحق لها الاستمرار في الصيام .

الشيخ والشيخة إذا شق عليهما الصوم جاز لهما الافطار ويُكفِّران عن كل يوم بمدّ من الطعام ، ولا يجب عليهما القضاء ، وإذا تعذر عليهما الصوم سقط عنهما ولا يبعد سقوط الكفارة حينئذٍ أيضاً ، ويجري هذا الحكم على ذي العطاش ( من به داء العطش ) أيضاً ، فإذا شق عليه الصوم كفّر عن كل يوم بمد ، وإذا تعذر عليه الصوم سقطت عنه الكفارة أيضاً.

اذا كان مغمی علیه في تمام وقت الصلاة لم یجب علیه قضاؤها الا اذا كان الاغماء بفعله فانه یلزمه القضاء عندئذٍ علی الاحوط وكذلك لایجب قضاء ما یفوت من الصیام بسبب الاغماء.

اذا كان واثقاً من عدم بطلان صومه بدخول المادة التي یمرغ بها الناظور عند ادخاله في المعدة فلا كفارة علیه.