شبكة النجف الأشرف

اقتراض مقدار من المال يفي بمصارف الحج لايحقق الاستطاعة التي هي شرط لوجوب الحج وان كان المقترض قادراً على وفاء قرضه لاحقاً نعم اذا كان يملك زائداً على ما يحتاج اليه في معيشته من البضائع والاعيان الاخرى ما تفي قيمته بكلفة الحج ولكنه لم يتصرف فيه واختار الاقتراض و الحج به كان حجه عن استطاعة.

يجوز لمقلدي سماحة السيد الرجوع في مسألة اجزاء الوقوف معهم الى غيره من المجتهدين ممن يرى اجزاء الوقوف معهم مع مراعاة الاعلم فالاعلم .

اذا كان مالديه يزيد على قيمة الدين بمقدار يفي بنفقة الحج ولايحتاج إليه في مؤونته بحيث يقع في الحرج والمشقة لولا صرفه في الحج فيجب عليه الحج ويؤدّي دينه بعد رجوعه .

يجوز والمسجد كله مطاف .

نعم يستحب المبيت بمنى ليلة عرفة يقضيها في طاعة الله (عزوجل) .

لايكفي الا اذا كان مالديه من الاموال والاعيان التي يمكن صرفها في أداء الدين من دون حرج مايغطي الدين المذكور .

اذا كان المراد ان بعض الحجاج يبيتون النصف الاول من الليل والبعض الاخر النصف الثاني فلا مانع .

بل تنقلب وظيفتها الى الافراد فتنوي حج الافراد وبعد الفراغ من الحج تجب عليها العمرة المفردة اذا تمكنت منها .

لاشيء عليه إذا لم يكن بشهوة ولم يكن النظر إلى ما عدا الوجه والكفين وإلا فهو حرام ولكن لايوجب الكفارة ولا يبطل حجه ولا عمرته بذلك

لا مانع منه.

اذا أدى العمرة في اشهر الحج وبقي في مكة بقصد الحج إلى يوم التروية فان عمرته تنقلب عمرة تمتع ويجب عليه الحج

اذا كان القانون في صالح الحجيج فلا تجوز مخالفته الاّ اذا كانت الحكومة بنفسها تتساهل في ذلك .

ينبغي فعل ذلك.

اذا يامن من عدم الوقوع في الحرام مع الاستطاعة فالحج افضل.

اذا كانت الدائرة المعنیة تطبّق العدالة في ايفاد الحجاج فلابدّ من رعاية ضوابطها المقررة لذلك.

يجوز مع الأمن.

حجه باطل.

ينوي أداء.

يجوز وياتي باعمال العمرة.