أنت هنا: الرئيسية أهل البيت سيرة الأمام علي بن أبي طالب ما نظم فيه (ع) من الشعر
 
 


وقال المغيرة بن الحارث بن عبد المطلب :

يا عصبة الموت صبراً لا يهولكم جيش ابن حرب فإن الحق قد ظهرا وايقنوا ان من أضحى يخالفكم أضحى شقيّاً وأمسى نفسه خسرا فيكم وصيُّ رسول الله قائدكـم وصهره وكتاب الله قد نشرا

وقال ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب :

ما كنت أحسب أن الأمر منتقل عن هاشم ثم منها عن أبي حسن أليس أوّل من صلى لقبلتهم وأعلم الناس بالآيات والسنن وآخر الناس عهداً بالنبي ومن جبريل عون له في الغسل والكفن من فيه ما فيه ما تمترون به وليس في القوم ما فيه من الحسن ماذا الذي ردَّكم عنه فنعلمه ها ان بيعتكم من أوّل الفتن

وقال عبد الحسين خلف الدعمي :

أنا عاشقٌ والعشقُ يَسري في دَمي واللهُ يشهَدُ ما بقلبي فـي فمي أنا عاشقٌ مَنْ للمعاجزِ آيةٌ وعَلى فُتاتٍ عاشَ كـالمُتنعمِ ليثُ الهواشِم سَيفُها إن أقدمَتْ وكتابُها إن أحجمَت عَن مقدَم في العرشِ قد نقشَ الملائِكُ اسمهُ مِن قبلِ أن تسري الحياةَ بآدَمِ بالحقِ بابُ مدينةِ العلِم اغتدى ولحربها سيفاً شديدَ المعصَم ركبَ المنايا في الحياةِ كأنَهُ للموتِ يَمضي ساعياً كالمُغرَم قَد قالَها عمر وفي حَقِ الذي لولاهُ مامُدَ البساطُ لمُسلِم لولا عليٌ هالِكٌ عمرٌ وَما دانتُ لَهُ الدنيا بثغرٍ باسِم مَنْ بالشَجاعةِ مِثلُ حيدرَ خَيبرٍ قَد رَدَ مَرحبها خَضيبا بالدَمِ مَنْ شمس هذا الكون قد ردت لهُ وسقى رؤوسَ الكفر كأسَ العَلَقِم مَن بانَ في محرابهِ مُتخِشعاً وُهوَ الأميرُ يَئِنُ كالمُتَظِلم خَشِنُ الثيابِ قضى الحياةَ تقشُفاً والتبرُ بينَ يَديهِ ما قال أغنمِ هُوَ للرعية والدٌ لا حاكِمٌ نَهجُ البلاغةِ فهوَ خيرُ مُعَلِمِ مَنْ مِثلَهُ يا مَنْ أراكَ مُصفِحاً كُتُباً عَليٌ مالَهُ من تؤامِ هُوَ في البلاغةِ نَهجُها صَعبٌ على مَن لم إلى نبع الرسالة ينتمي
 
 

اقسام مميزة

القرآن الكريم
القرآن الكريم
المزيد...
المكتبة الاسلامية
المكتبة الاسلامية
المزيد...
المكتبة الصوتية
المكتبة الصوتية
المزيد...
استفتائات
استفتائات
المزيد...

اوقات الصلاة