شبكة النجف الأشرف

اعتبار الموالاة بين أشواطه مبني على الاحتياط اللزومي والعبرة فيها بالصدق العرفي كما ذكرناه في المسألة ۳٤٠من رسالة المناسك.

يلزمهما الصبر حتى يخف الزحام في الطريق الآخر فأن ضاق الوقت استنابت للسعي.

يعيد السعي بعد الإتيان بالطواف وصلاته.

يلزمه إحراز الاستيعاب .

لا يعتبر ذلك في صحة السعي .

لا ، فأن السعي يكون ما بين الجبلين ولا يشمل الحركة على الجبل نفسه .

يجوز وإن كان الأحوط تركه إلا لمن جهد .

يجوز ولكن الأحوط مع فوات الموالاة العرفية إعادته بل الأحوط استحباباً أن يجمع بين التكميل والإعادة

لا مجال لذلك بل يكشف ذلك عن بطلان إحرامه .

الأحوط لزوما أن يأتي بالسعي ولا يجب إعادة الطواف وصلاته إلا إذا احتمل تأخير السعي عمداً ، فالأحوط إعادتهما أيضاً في هذه الصورة .

يلحق بالشك ما لم يبلغ درجة الاطمئنان .

إذا كان بطلانه من جهة نسيان شرط لم يلزمه إعادة السعي وإن كان عن جهل بذلك لزمت الإعادة .

لا .

يكفي .

لا ، بل العبرة فيه بالصدق العرفي أي ما يعد جلوساً للاستراحة لا زيادة عليه .

نعم إذا كان الساعي ينتهي في طرفي سيره إلى جبلي المروة والصفا أي كان لهما ظهور أمامه وأما إذا لم يكن لهما ظهور أمامه فلا يكفي فعلى الفرض الثاني إذا كان قد سعى سابقاً ظناً منه بجواز السعي في الطابق الأعلى فأن استمر جهله إلى زمان لا يمكنه إتمام أعمال العمرة قبل زوال الشمس من يوم عرفة بطل حجه وكذا إذا استمر جهله إلى زمانِ لا يمكنه الإتيان به في شهر ذي الحجة بالنسبة للحج .

السعي لابد أن يكون بين الجبلين لا فوقهما.

لا يجوز تغطيته بالنقاب ونحوه بل مطلقاً علی الاحوط ولا تغطية جزء منه علی الاحوط .

اذا كان المكان المرتفع المغطى بالبلاط اونحوه جزءاً من الجبل يكفي الوصول اليه في السعي ولا يجب الوصول الى الجزء البارز فعلاً منه. وتجوز الزيادة للاحتياط اومن دون قصد الجزئية.

لا يصح.

يجب عليه اعادة الطواف والسعي ويطوف طواف النساء بعد التقصير.

اذا كان الطابق العلوي بين الجبلين لا فوقهما جاز السعي فيه والا لم يجز وفي الصورة الثانية يكون حكم من سعى في الطابق العلوي حكم من ترك السعي فاذا لم يمكنه السعي في الطابق الارضي ولو بالبدء من جبل الصفا والانتهاء بجبل المروة وبالعكس وان لم يكن اثناء السعي مواجهاً لهما فيشكل له الاحرام للعمرة المفردة واذا احرم جرى عليه حكم المصدود في العمرة المفردة فلا يحل من احرامه الا بتحصيل الهدي وذبحه في مكة والاحوط لزوماً ضم الحلق او التقصير الى الذبح.

لا يبعد عدم الحاجة إلى إعادتهما في مثل ذلك إذا لم يكن جهله تقصيرياًً .

الأحوط ذلك إذا لم يكن معذوراً .

لا يجوز في حال الاختيار التأخير إلى الغد ولا بأس بالتأخير بضع ساعات .

خروجه من المسجد لأجل الإتيان بالسعي لابد أن يكون عن حاجة لابد منها كأن يكون بقاؤه في حال الإحرام طيلة أيام الاعتكاف حرجياً عليه عليه وشاقاً.

اذا لم يكن للجبلين امتداد الى الممّر الجديد ولم يمكن السعي من الصفا الى المروة باجتياز الممّر الحالي للمنع من ذلك فليبدأ الناسك سعيه من الصفا ثم يتجه يميناً الى الممّر الجديد ويجتازه الى نهايته ثم يتجه يساراً الى المروة فيعدّ ذلك شوطه الذي يبدأ من الصفا وينتهي بالمروة – ولايضرّه عدم كون سعيه في الوادي بين الجبلين ولا عدم استقبال المروة عند التوجه اليها للمنع من ذلك – ثم يأتي بالشوط الثاني من المروة الى الصفا باجتياز الممّر الحالي وهكذا يكمل بقية اشواط سعيه ويجزيه ان شاء الله تعالى .

اذا لم یكن للجبلین امتداد الی الممّر الجدید ولم یمكن السعي من الصفا الی المروة باجتیاز الممّر الحالي للمنع من ذلك فلیبدأ الناسك سعیه من الصفا ثم یتجه یمیناً الی الممر الجدید ویجتازه الی نهایته ثم یتجه یساراً الی المروة فیعدّ ذلك شوطه الذي یبدأ من الصفا وینتهي بالمروة ـ ولا یضره عدم كون سعیه في الوادي بین الجبلین ولاعدم استقبال المروة عند التوجه الیها للمنع من ذلك ـ ثم یأتي بالشوط الثاني من المروة الی الصفا باجتیاز الممر الحالي وهكذا یكمل بقیة اشواط سعیه ویجزیه ان شاء الله تعالی.

علیه كفارة بقرة علی الاحوط اذا كان ذلك في عمرة التمتع، وعلیه اتمام السعي لو كان تذكره قبل مضي وقته واما اذا كان بعده كما اذا التفت الی وقوع النقص في سعي عمرة التمتع وهو بعرفات فالاحوط لزوماً ان یعید السعي بعد التدارك.

لا یجزي السعي منه اذا كان فوق الجبلین لا بینهما.