شبكة النجف الأشرف

لا یشترط في الغسل التثلیث حتی لو كان بماء قلیل.

نعم هو طاهر.

یجوز ولكن یجب تطهیر الجسم بعد ذلك من اجل الصلاة.

لا يجب وانما يجب على الأحوط تقديم غسل الرأس والرقبة على بقية البدن فقط .

إذا كان الوسخ غير مرئي بالظاهرلا يجب وإلاّ فتجب إن كان مانعاً من وصول الماء إلى البشرة.

يمكنك ان تنويهما معاً بغسل واحد .

لا مانع منه.

لا يشترط.

لا يجب.

لا مانع منه ولكن اذا كنت تحتمل كونه مانعاً من وصول الماء الى البشرة حين المسح فيجب ابقاء مقدار المسح الواجب وهومسماه من دون ان تضع عليه الجل، ويمكن الصلاة فيه ما لم تعلم بانه مأخوذ من حيوان غير مذكى. والا فلابد من ازالته للصلاة.

اذا احتملت انها كانت تغسل الرأس و الرقبة اولاً ثم البدن بقصد القربة فاعمالها صحيحة.

لا شيء عليها.

لا يجب فاذا استبرءت بعد الجماع و اغتسلت فكل ما يخرج بعده طاهر.

ما يخرج من المرأة عند بلوغ الذروة في التهيج الجنسي نجس وموجب للجنابة وكذا علی الاحوط مايخرج منها قبل ذلك اذا كان كثيراً واما البلل الموضعي الذي يحصل بادنی تهيج جنسي ولا يتجاوز الفرج فهو طاهر ولا يوجب الغسل بلا فرق في ذلك بين حالتي اليقظة والمنام.

لا يوجب الغسل.

يجب ايصال الماء الى جميع البدن.

يغسل كبقية الملابس و لكن يحرم تنجيسه.

الغسل قسمان : ارتماسي وترتيبي.

۱ ـ (الارتماسي ) : وهو على نحوين : دفعي وتدريجي ، والأوّل: هو تغطية الماء لمجموع البدن وستره لجميع اجزائه ، وهو امر دفعي يعتبر الانغماس التدريجي مقدمة له ، والثاني: هو غمس البدن في الماء تدريجاً مع التحفظ فيه على الوحدة العرفية ، فيكون غمس كل جزء من البدن جزءاً من الغسل لا مقدمة له كما في النحو الأوّل ، ويصح الغسل بالنحو الثاني كالأوّل.

ويعتبر في الثاني ان يكون كل جزء من البدن خارج الماء قبل رمسه بقصد الغسل ، ويكفي في النحو الأوّل خروج بعض البدن من الماء ثم رمسه بقصد الغسل.

۲ ـ ( الترتيبي ) : ـ والأحوط وجوباً ـ في كيفيته ان يغسل اولاً تمام الرأس والرقبة ثم بقية البدن ، ولا يجب الترتيب بين الطرفين ، فيجوز غسلهما معاً ، أو باية كيفية اُخرى وان كان ـ الأحوط استحباباً ـ أن يغسل أولاً تمام النصف الأيمن ، ثم تمام النصف الأيسر.

ويجب في غسل كل عضو ادخال شيء من الآخر مما يتصل به اذا لم يحصل العلم بأتيان الواجب إلا بذلك.

تبين الجواب .

يكفي التطهير بنفس غسلة الغسل ان كان الماء معتصماً.

اما الاولى فمعناه انه اذا كان تحت الماء وتذكر ان عليه الغسل فحرك جسمه تحت الماء بقصد الغسل وخرج فهذا لا يجزي على الاحوط بل يخرج جزاءاً منه من الماء ثم يغوص في الماء بقصد الغسل واما الثاني فمعناه انه اذا كان في الماء فقصد الغسل باخراج جسمه بحيث يكون نفس الاخراج غسلاً فهذا لا يجزي على الاحوط وكذا اذا كان بعض الاعضاء خارجاً من الماء فاخرجه وقصد الغسل بنفس الاخراج .

یكتفي بغسل ذلك الموضع فقط والاحوط لزوماً ضم الوضوء الیه ان احدث خلال تلك الفترة.

لایحكم بالاجتزاء به ما لم یثبت استحبابه شرعاً.

اذا اخلت بالترتیب بین الراس والرقبة وسائر الجسد عن جهل قصوری فلا شيء علیها واما مع كونها مقصّرة في التعلم فتلزمها اعادة ما صلتها بالغسل المذكور.

الافرازات الدهنیة اذا عدت دسومة محضة لم یجب ازالتها في الغسل والوضوء وكذلك البیاض الصابون اذا لم یمنع من وصول الماء الی البشرة.

یجري فیه التخییر المذكور ویعتبر فیه اذن من له حق الحضانة من الابوین او غیرهما.

اذا كان جهلها بالترتیب مستنداً الی تقصیرها في التعلم فالغسل باطل علی الاحوط وكذلك الصلوات التي اتت بها في هذا الحال دون الصیام فانه محكوم بالصحة، واما اذا لم تكن مقصرة كما لو تعلمت كیفیة الغسل ممن من شأنها التعلم منه وقد ثقت بقوله فالاقرب صحة غسلها.

لا یجب ذلك بل یكفي قصد الغسل بما یتواصل من الصّب.

لايجب.