الجواب :
ننصح جمیع المؤمنین باحترام القوانین الجاریة الضامنة لمصالح المجتمع والوفاء بالتزاماتهم العقدیة والاجتناب عن الاعمال الموضعیة التي تسلب البركة في الدنیا وتوجب الإثم في الآخرة وعلیهم ان یرسوا قواعد الخلق الإسلامي النبیل في المجتمع الذي یعیشون فیه لیكونوا مثالاً یقتدی بهم فـ (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعیته) قال تعالی (و تعاونوا علی البر والتقوی ولا تعاونوا علی الإثم والعدوان واتقوا الله ان الله شدید العقاب) أخذ الله تبارك بأیدي الجمیع الی ما فیه الخیر والصلاح.