شبكة النجف الأشرف

اذا كان الصوم یضرّ بحملك او بك فیجوز الافطار والقضاء مع دفع الفدیة في الحامل المقرب.

علیها القضاء فیما بعد شهر رمضان مع دفع فدیة التأخیر القضاء عن كل یوم ثلاثة أرباع الكیلو من الطعام.

الحامل المقرب إذا خافت الضرر علی نفسها ، أو علی جنينها جاز لها الافطار ـ بل قد يجب كما إذا كان الصوم مستلزماً للاضرار المحرم باحدهما ـ وتكفر عن كل يوم بمد ويجب عليها القضاء أيضاً .

ويكفي في المدّ اعطاء ثلاثة ارباع الكيلو غرام تقريباً، والأولی ان يكون من الحنطة ، اودقيقها وإن كان يجزي مطلق الطعام حتی الخبز .

نعم يجوز اذا احتمل الضرر ولكن اذا كانت في اواخر الحمل فعليها الفدية مضافا الى القضاء .

تقضینهم بعد الشهر وتدفعین كفارة التاخیر عن كل یوم ۷٥٠ غراماً من طحین اوتمر او نحوهما لفقیر واحد.

یجب الصوم الا اذا كان یضر بك او بالجنین اویسبب حرجاً شدیداً لك فیجوز الافطار وعلیك القضاء ولا كفارة فیه.

۱ـ اذا كان الصوم یضر بك جاز الافطار فان استمر المرض طول السنة لم یجب القضاء و علیك الفدیة تدفعین عن كل یوم لفقیر واحد ۷٥٠ غرام من طحین او تمر او نحوهما واما اذا تمكنت من القضاء فلا كفارة.

۲ـ الفدية تدفع بعد مرورالعام ووصول شهر رمضان في السنة الاتیة.

۳ـ یجب القضاء فقط.

یجوز بل یجب الصوم علی الحامل ان لم یضر بها ولا بالجنین.

یجوز ولكن یجب ان تدفع الفدیة للافطار ان كانت حاملاً مقرباً في شهر رمضان ثم ان كانت مریضة طول السنة مرضاً یمنعها من قضاء الصوم سقط عنها القضاء ووجبت علیها فدیة اخری والفدیة اطعام مسكین واحد ویكفي ان تدفع له من مالها ۷٥٠ غراماً من طحین او تمر ونحوهما.

تقضيه بعد ذلك وعليها ان تفدي عن كل يوم ۷٥٠ غراماً حنطة او خبزاً .

تحتسبين مقدار عادتك في الحيض منذ الولادة حيضا ً و الباقي استحاضة فلو كانت عادتك في الحيض سبعة أيام فحتى اليوم الأول من الشهر المبارك كنت نفساء و بعده يكون صومك صحيحا ً و ان استمر نزول الدم عليك ، نعم بعد مضي عشرة ايام على صيامك اي يوم الثاني عشر من شهر رمضان فما بعده اذا صادف يوم عادتك في الحيض و كان الدم مستمرا بنزوله فعليك ترك الصوم للحيض و على اي حال ففي الأيام التي كان عليك ان تتركي العبادة حسب التفصيل الذي ذكرناه عليك قضاء الصوم فيها.

یجب تغيير الموعد وان كان صعباً فان لم يتيسر وكان التحليل ضرورياً افطرت وقضت . وبامكانها ان تسافر وتفطر فلا يجب تغيير الموعد حينئذ .

لا مانع منه إذا لم تشعر بضرر بليغ أو خطر على نفسها أو جنينها ولم يحذرها الاطباء من ذلك .

لا يجزي اخراجها إلا بعد استمرار الحمل وبعد اليوم الذي افطرت فيه.

يجب عليها القضاء اذا تمكنّت وكذا يجب عليها الكفارة باعطاء ۷٥٠ غراماً من الحنطة اوالخبز ونحوهما للفقير عن كل يوم .

الحامل المقرب إذا خافت الضرر علی نفسها ، أو علی جنينها جاز لها الافطار ـ بل قد يجب كما إذا كان الصوم مستلزماً للاضرار المحرم باحدهما ـ وتُكفّر عن كل يوم بمد ويجب عليها القضاء أيضاً .

والمرضع القليلة اللبن إذا خافت الضرر علی نفسها ، أو علی الطفل الرضيع جاز لها الافطار ـ بل قد يجب كما مر في المسألة السابقة ـ وعليها القضاء والتكفير عن كل يوم بمد، ولا فرق في المرضع بين الأم والمستأجرة والمتبرعة ـ والأحوط لزوماً ـ الاقتصار في ذلك علی ما إذا انحصر الإرضاع بها ، بان لم يكن هناك طريق آخر لإرضاع الطفل ولو بالتبعيض من دون مانع وإلّا لا يجز لها الافطار .

ويكفي في المدّ اعطاء ثلاثة ارباع الكيلو غرام تقريباً، والأولی ان يكون من الحنطة ، اودقيقها وإن كان يجزي مطلق الطعام حتی الخبز .

الحامل المقرب إذا خافت الضرر على نفسها ، أو على جنينها جاز لها الافطار ـ بل قد يجب كما إذا كان الصوم مستلزماً للاضرار المحرم باحدهما ـ وتُكفِّر عن كل يوم بمد ويجب عليها القضاء أيضاً.