شبكة النجف الأشرف

الشعر الصناعي یعد – عادةً – من الزینة التي یجب علی المرأة سترها عن الرجل
الاجنبي ، وعلی ذلك فلا یتحقق باستخدامه الستر الواجب . ولو اضطرت المرأة الی كشف
شعرها الاصلي اواستخدام الشعر الصناعي فالاحوط لزوماً اختیار الثاني مع رعایة كونه
أبعد عن الزینة مهما أمكن . والله العالم .

لا مانع منه في حد ذاته نعم لا یصح المسح علیه في الوضوء ولابد من مراعاة ان لا یحجب عن وصول الماء الی جلدة الرأس في الغسل.

الشعر المزروع اذا لم يكن ينمو بعد الزرع فهو لا يعد جزءاً من بدن المزروع له سواء أكان طبيعياً او صناعياً وسواء كان تم زرعه باستخدام مادة صمغية ام لا وعلی ذلك فهو مانع من صحة الغسل لاشغاله حيزاً من ظاهر البشرة وكذلك لا يصح المسح عليه في الوضوء والاقدام علی ما يوجب تعذر الطهارة المائية والاضطرار الی الطهارة الترابية لفترة طويلة محل اشكال .

الشعر المزروع اذا لم يكن ينمو بعد الزرع فهو لا يعد جزءاً من بدن المزروع له سواء أكان طبيعياً او صناعياً وسواء كان تم زرعه باستخدام مادة صمغية ام لا وعلی ذلك فهو مانع من صحة الغسل لاشغاله حيزاً من ظاهر البشرة وكذلك لا يصح المسح عليه في الوضوء والاقدام علی ما يوجب تعذر الطهارة المائية والاضطرار الی الطهارة الترابية لفترة طويلة محل اشكال.

يجب سترها حينئذ فانها زينة بنفسها.

لا بأس إذا كان لمجرد الزينة دون التدليس إخفاء العيب في مقام التزويج مثلاً.

لا باس بالشعر الموصول بالشعر المسمى بـ‍(الباروكة)، سواء أكان مأخوذاً من الرجل أم من المرأة.

إذا كان الماء یصل إلی البشرة فلا إشكال وأما مع كون المادة حاجباً یمنع من وصول الماء إلی ماتحتها فتجب الازالة عند المسح للوضوء وعند الغسل ولا یصح كل منهما بدون ازالة الحاجب ومع عدم إمكان الازالة تنتقل الوظیفة إلی التیمم.