الجواب :
يعتبر في القراءة أداؤها بصورة صحيحة ، وأما أداؤها على أكمل وجوه الفصاحة فغير لازم فاذا لم يتيسر له تحقيق حتى هذا المقدار من الأداء في حال الاخفات جاز له الجهر بالأداء الصحيح حينئذٍ ولا يبعد ان يكون منشأ هذه الحالة عنده هو الوسواس ، ولذا فمن المستحسن له ان يختبر أداء قراءته عند من يحسنها بصورة صحيحة للتأكد من ذلك